-
نبذه تعريفية
-
أهمية التعداد الزراعي
-
لمحة تاريخية
-
الإسناد الزمني
-
شمولية التعداد الزراعي
-
مراحل تنفيذ التعداد الزراعي
-
منهجية التعداد الزراعي
-
التعاريف المستخدمة
نبذه تعريفية:
تعتبر الزراعة ذات أهمية كبيرة للإنسان والحيوان لأنها تؤمن لهما أهم المخزونات الاستراتيجية من المواد الغذائية الاساسية التي لا غنى لهم عنها في كل الظروف والاحوال ، فالحبوب والأعلاف مهمة للمواشي التي تؤمن اللحوم والالبان للإنسان وبالإضافة للخضروات والفواكه والتمور التي تعتبر أمن غذائي هام ، كما توفر بعض المنتجات الزراعية مواداً أولية لازمة لإنتاج العديد من المنتجات الغذائية الهامة في حياة الإنسان.
وتظهر الحاجة إلى توفر البيانات الاحصائية عن الحيازات الزراعية بحيث تكون بيانات دقيقة وشاملة ولقد حرصت الهيئة على توفير البيانات الإحصائية المتعلقة بكافة الحيازات الزراعية وذلك من خلال تعداد زراعي شامل يتم من خلاله توفير أكبر قدر من الجداول الإحصائية تحتوي على أهم البيانات والمؤشرات الإحصائية اللازمة لعملية التخطيط وبناء الاستراتيجيات الزراعية ويكون التعداد الزراعي المصدر الأساسي للمعلومات الزراعية حيث يشمل جميع الحيازات الزراعية في المملكة ويوفر بيانات عن خصائص الحيازات الزراعية على كافة المستويات الجغرافية والإدارية في المملكة ، كما يوفر إطاراً حديثاً ومتكاملاً للمسوح الزراعية المستقبلية التي تجرى بطريقة العينة.
أهمية التعداد الزراعي:
للتعداد الزراعي أهمية وأهدافاً عديدة ومتنوعة يمكن حصرها فيما يلي :
- تحديث إطار الحيازات الزراعية القائمة حسب التقسيمات الإدارية في المملكة.
- الحصول على بيانات مفصلة عن الحائزين الزراعيين وخصائصهم الاجتماعية.
- الحصول على بيانات مفصلة عن كافة العمالة المستخدمة حسب نوع العمالة والجنس والجنسية وكذلك الحصول على بيانات مفصلة عن العمالة الدائمة حسب المستوى التعليمي.
- الحصول على بيانات مفصلة عن هيكلية الحيازات الزراعية من حيث ما يلي :
- المساحات المزروعة الإجمالية.
- استخدامات هذه المساحات حسب نوع الزراعة والتخصص في الإنتاج .
- نظام ومصادر الري والطاقة المستخدمة.
- التركيب المحصولي ( دائم ، شتوي ، صيفي ).
- الحصول على بيانات عن الزراعة المحمية للخضار وأزهار القطف.
- أعداد وأنواع أشجار النخيل المثمرة وغير المثمرة.
- أعداد وأنواع الأشجار الدائمة المثمرة وغير المثمرة عدا أشجار النخيل.
- أعداد الثروة الحيوانية الموجودة في الحيازة التقليدية أو المتخصصة.
- أعداد الطيور والدواجن الموجودة في الحيازة التقليدية أو المتخصصة.
- الحصول على بيانات عن مزارع الاستزراع السمكي.
- الحصول على بيانات عن أعداد خلايا النحل في الحيازات.
- أعداد الآلات الزراعية المستخدمة.
- الحصول على بيانات عن المباني والإنشاءات حسب النوع والعدد والمساحة للأراضي أو مساحات البناء لتلك المباني والإنشاءات.
- الحصول على بيانات عن مصادر الإرشاد الزراعي.
- الحصول على بيانات عن مصادر التمويل في الحيازات الزراعية.
5. إيجاد علاقة تكاملية ما بين التعداد الزراعي وبين عمليات المسوح الإحصائية المتخصصة التي تنفذ دورياَ بأسلوب العينة الإحصائية وذلك لتحقيق الشمولية في رصد كافة المنجزات المتحققة في الأنشطة الفرعية المختلفة التي يشملها النشاط الزراعي بشقيه النباتي والحيواني.
6. تزويد الباحثين والدارسين والمهتمين بالبيانات الإحصائية اللازمة عن النشاط الزراعي لاستخدامها في مجال البحوث والدراسات العلمية التي تساهم في إبراز وتطوير النشاط الزراعي في المملكة.
7. إجراء المقارنات المحلية والإقليمية والدولية للقطاع الزراعي.
لمحة تاريخية:
نفذت وزارة الزراعة أول تعداد زراعي عام (1973 ـ 1974) ، تبعه تنفيذ ثاني تعداد زراعي عام (1982) ونفذته كذلك وزارة الزراعة ، كما قامت الوزارة بتنفيذ التعداد الزراعي الثالث عام (1999).
وقد نفذت الهيئة العامة للإحصاء التعداد الرابع عام (2015) والذي يعتبر أول تعداد زراعي تنفذه.
الإسناد الزمني:
تسند بيانات الحيازة التعريفية وبيانات الحائزين وبيانات العمالة الزراعية وكذلك بيانات المحاصيل الزراعية والآلات والمعدات وكذلك التطبيقات الزراعية إلى السنة الزراعية التي تبدأ من مارس 2014 م وحتى فبراير 2015 م) .
كما تسند بيانات الثروة الحيوانية إلى يوم الإسناد الزمني لحصر أعداد مختلف أنواع الحيوانات والدواجن في الحيازة وهو يوم (1/2/2015م) الموافق (12/4/1436هـ) .
شمولية التعداد الزراعي:
يشمل التعداد الزراعي :
- كافة أراضي الحيازات الزراعية والمتواجدة خارج التنظيم الإداري المعتمد للمدن والقرى حسب المخططات التنظيمية المتوفرة من البلديات.
- الحيازات القديمة والتي داخل التنظيم الإداري للمدن والقرى.
- الحيازات الزراعية الي تربى فيها الحيوانات بقصد التربية المستقرة ، والتي تحتوي على الأقل جمل واحد أو بقرة واحدة أو خمسة عشر رأساً من الضأن والماعز أو ثلاثين من الدواجن أو خمسة خلايا نحل.
- مزارع الاستزراع السمكي.
- مزارع الدواجن بمختلف أنواعها.
ولا يشمل التعداد الزراعي :
- الوحدات الاقتصادية التي تمارس أنشطة تقع خارج نطاق التعداد الزراعي وهي :
- الصيد والقنص وتربية حيوانات الصيد البري.
- استغلال الغابات أو قطع الأخشاب.
- المنتزهات والحدائق العامة.
- المشاتل الخاصة والحكومية.
- منشآت الخدمات الزراعية.
- المصائد البحرية السمكية.
- الاستراحات الخاصة والتي ليس الهدف منها الاستغلال الزراعي الاقتصادي المباشر.
- أحواش بيع الماشية.
مراحل تنفيذ التعداد الزراعي:
أولاً : مرحلة ترقيم وحصر الحيازات الزراعية وحصر مربي الماشية خارج الحيازات :
- ترقيم وحصر الحيازات الزراعية :
ووفرت هذه المرحلة إطاراً عن الحيازات الزراعية في كافة أنحاء المملكة لاستخدامه في التعداد الزراعي وكذلك لاستخدامه في المسوح الزراعية بالعينة مستقبلاً على مستوى كافة التقسيمات الإدارية (منطقة إدارية ، محافظة ، مركز ، مسى سكاني).
كما وفرت هذه المرحلة بيانات عن التوزيع الجغرافي وبيانات عن الإحداثيات لكافة الحيازات الزراعية في المملكة. - حصر مربي الماشية خارج الحيازات (الحيازات بدون أرض) :
نفذت عملية حصر مربي الماشية خارج الحيازات بالتزامن مع تنفيذ مرحلة ترقيم وحصر الحيازات الزراعية ، حيث أنها وفرت تقديراً لأعداد مربي الماشية المتواجدين خارج الحيازات وضمن نطاق المركز ، ليتم استيفاء بيانات مفصلة عنهم في مرحلة العد.
ثانياً : مرحلة العد الفعلي :-
تقتضي منهجية التعداد أن يقوم الباحث الإحصائي بزيارة كل حيازة تم حصرها بمرحلة الترقيم والحصر كما وأن عملية جمع البيانات تتم إلكترونياً للمزارع المتخصصة و التقليدية أما مربي الماشية على أطراف القرى والبادية فيتم استيفاء بياناتها ورقياً ومن ثم إدخالها على الحاسب الآلي.
منهجية التعداد الزراعي:
- إتباع أسلوب القياس الفعلي للمساحات المزروعة بمختلف المحاصيل بالإضافة إلى مساحات البيوت المحمية والمخازن والحظائر وعنابر الدواجن وأحواض الاستزراع السمكي وما شابه ذلك.
- إتباع أسلوب العد الفعلي لأشجار النخيل وأشجار الفاكهة والحيوانات والآلات والمعدات الصالحة للعمل المملوكة للحائز وغيرها.
- تأمين الحصول على البيانات التي لا يمكن الحصول عليها بأسلوب القياس أو العد من خلال الاستفسار من الحائز أو من ينوب عنه.
- استخدام استمارة إلكترونية محمّلة على جهاز لوحي لجمع البيانات ميدانيا مع تحميل ضوابط التصحيح الذاتية بهدف التقويم الفوري لأي خطأ أو تناقض في البيانات قبل مغادرة الحيازة.
- استخدام استمارة ورقية لاستيفاء بيانات مربي الماشية في البادية .
التعاريف المستخدمة:
الحيازة :
هي وحدة اقتصادية للإنتاج الزراعي بشقيه النباتي والحيواني تخضع لإدارة واحدة، وتشمل جميع الحيوانات الموجودة فيها وكل الأراضي المستخدمة كليا أو جزيئا لأغراض الإنتاج الزراعي بغض النظر عن الملكية أو الشكل القانوني أو المساحة، و قد تدار الحيازة بواسطة شخص واحد بمفرده أو ضمن الأسرة، وقد يشترك فيها شخصان أو أسرتان أو أكثر، وقد تتولى هذه الإدارة شخصية اعتبارية مثل شركة أو جمعية تعاونية أو وكالة حكومية أو غيرها، وقد تتكون أرض الحيازة من جزء واحد أو أكثر تقع في مسمى واحد بشرط أن يشترك جميع أجزاء الحيازة في وسائل إنتاج واحدة مثل العمالة أو الآلات والمعدات الزراعية ، وقد يكون الاشتراك واضحاً وظاهراً ليعتبر وحدة اقتصادية واحدة.
الحائز:
هو فرد أو شخصية اعتبارية (شركة أو هيئة حكومية) يمارس سيطرة إدارية على تشغيل الحيازة الزراعية واستثمارها ويتخذ قرارات رئيسة فيما يتعلق باستخدام الموارد المتاحة ، وتقع على عاتق الحائز مسؤوليات فنية واقتصادية خاصة بالحيازة وقد يتولى جميع المسؤوليات مباشرة أو يوكل مسؤوليات الإدارة إلى مدير بأجر ، وفي حالة قيام عضوين أو أكثر من أعضاء الأسرة بإدارة نفس الحيازة فان رب الأسرة هو الذي يعتبر الحائز.
المالك :
هو فرد أو شخصية اعتبارية (مؤسسات أو شركات أو هيئات حكومية) تعود ملكية قطعة أرض الحيازة إليه بموجب سند تمليك رسمي (صك شرعي ، صك مشاع ، قرار توزيع ، مزارعة ...) ، وقد يكون المالك هو نفسه الحائز.
المساحة الكلية للحيازة :
هي مساحة كل أجزاء الحيازة مجتمعة ، بما في ذلك المساحة المملوكة أو المساحة المستأجرة من آخرين وأي مساحات يحوزها الحائز وفق حقوق استغلال أخرى ، ويستبعد منها المساحة التي يملكها الحائز إذا كان قد قام بتأجيرها للآخرين ، وتتكون الحيازة من الأراضي المزروعة والأراضي المشغولة ببيت المزرعة وحظائر الحيوانات والساحات والطرق ، وتقاس المساحة للحيازة بالدونم والذي يعادل 1000 متر مربع .
الكيان القانوني للحائز : ويتخذ أحد الكيانات التالية :
(فرد ، مؤسسة ، شركة ، شراكة ، هيئة حكومية ن تعاونية ، أخرى)
نظام حيازة الأرض :
هي الترتيبات أو الحقوق التي يتمكن الحائز بموجبها من حيازة الأرض واستغلالها، ويتمثل نظام حيازة الأرض في إحدى الحالات التالية : (مملوكة ، مستأجرة ، مملوكة ومستأجرة ، أخرى).
أسلوب إدارة الحيازة :
يقصد بها الشخص المعني بإدارة أنشطة الحيازة الزراعية واستخدام مكوناتها ومتابعة تنفيذ هذه الأعمال ، وقد يكون الشخص المعني بإدارة الحيازة (الحائز نفسه أو مدير بأجر أو أحد أفراد الأسرة أو أخرى).
الغرض الرئيس للإنتاج :
ويتمثل في أحدى الحالات التالية : (للبيع أو للاستهلاك).
نوع الحيازة :
ويأتي نوع الحيازة في أحد الشكلين التاليين : (تقليدية أو متخصصة)
النشاط الرئيس للحيازة :
هو النشاط الغالب الذي تمارسه الحيازة فعلاً والذي يتفق مع عائدها الاقتصادي بحيث يمثل أكثر من 50 % من العائد السنوي لهذه الحيازة ، ولأغراض التعداد الزراعي تم تقسيم النشاط الرئيس للحيازة إلى خمسة أقسام هي : (نباتية أو حيوانية أو دواجن أو أسماك أو مختلطة)
.مهنة الحائز الرئيسة :
هي العمل الرئيس الذي يمارسه الحائز ويقضي فيه معظم الوقت المعتاد للعمل ، ويتمثل في أحد المهنتين التاليتين : (الزراعة أو غير الزراعة).
العامل الزراعي :
هو الفرد الذي عمل في وقت ما داخل الحيازة خلال السنة الزراعية للتعداد ، سواء عمل مقابل أجر نقدي أو عيني ، مع ملاحظة أن الشخص الذي عمل عدة مرات في الحيازة خلال السنة الزراعية يعد مرة واحدة مع جمع فترات عمله ، ويصنف العامل الزراعي إلى ثلاثة أصناف رئيسة هي :
- العامل الزراعي الدائم : هو الفرد الذي يعمل بشكل منتظم ومستمر في الحيازة خلال السنة الزراعية. وعادة ما يقضي في الحيازة مدة أكثر من ستة أشهر كما يعتبر الحائز من العمالة الدائمة إذا كانت مهنته الرئيسة "الزراعة".
- العامل الزراعي المؤقت : هو الفرد الذي يعمل بشكل غير منتظم وغير مستمر في الحيازة خلال السنة الزراعية وغالباً ما تستخدم العمالة المؤقتة لفترات قصيرة تتراوح بين ثلاثة وستة أشهر لإنجاز مهام محدودة كقطف الثمار ، وتنتهي خدماتهم بانتهاء المهمة الموكلة إليهم.
- العامل الزراعي العابر (العرضي) : هو العامل الذي يعمل بشكل غير منتظم وغير مستمر في الحيازة خلال السنة الزراعية وغالباً ما تستخدم العمالة العابرة (العرضية) لفترات قصيرة أقل من ثلاث أشهر لإنجاز مهام محدودة كقطف الثمار وتنتهي خدماتهم بانتهاء المهمة الموكلة إليهم.
مصادر مياه الري :
هي المصدر الرئيس المستخدم في ري الحيازة ، وهي :
(آبار ارتوازية ، آبار يدوية ، آبار فواره ، السدود ، العيون ، الأمطار ، أو مصادر الري الأخرى ).
مصادر الطاقة المستخدمة للري :
هي المصدر التي تعتمد عليها الحيازة بشكل رئيس للري وتقسم مصادر الطاقة إلى:
(كهرباء عامة ، كهرباء خاصة ، المنتجات البترولية ، أخرى أو لا يوجد في الحيازة أي مصدر من مصادر الطاقة) .
المنتجات البترولية المستخدمة في الحيازة :
تشمل كافة أشكال المنتجات البترولية من ديزل، بنزين، زيوت والتي تم استخدامها في الحيازة خلال عام التعداد سواء للري أو لتشغيل المحركات والمكائن ومولدات الكهرباء والتجهيزات الآلية أو لوسائل النقل المخصصة لأنشطة الحيازة.
الموسم الزراعي :
وينقسم الموسم الزراعي إلى نوعين رئيسيين هما : (الموسم الشتوي ، الموسم الصيفي).
وضع المحصول :
هو الطريقة أو الأسلوب الذي يتم فيه زراعة المحصول ، وينقسم وضع المحصول إلى ثلاثة طرق رئيسية هي : (المحصول المنفرد ، المحاصيل المحملة وتسمى المقترنة ، المحاصيل المتعاقبة).
أسلوب الري في الحيازة :
يمكن أن يأخذ أسلوب الري في الحيازة أحد الأشكال التالية:
- أسلوب الري بالغمر : هو الذي يتبع الأسلوب التقليدي في سقيا الأراضي المزروعة في الحيازة عن طريق ملء المساحة المزروعة بالمياه من خلال قنوات ترابية سطحية توزع المياه من خلالها للمحاصيل.
- أسلوب الري الحديث : هو الأسلوب الذي يتم فيه سقيا الأراضي المزروعة في الحيازة بأحد أساليب الري الحديثة مثل الري بالتنقيط أو بالرش المحوري أو الثابت أو الري المدفعي أو الري بأي أسلوب ري حديث آخر وغالباً ما يتم استخدام هذا الأسلوب في الحيازات الكبيرة والمتخصصة والحيازات الحديثة التي لها شبكات خاصة للري ، ومن أبرز أساليب الري الحديثة ما يلي :
- الري بالتنقيط.
- الري بالرش.
- أسلوب الري بالأمطار : هو الاعتماد على الأمطار في سقيا المساحات المزروعة في الحيازة ، وهذا النظام منتشر عادة في جنوب المملكة.
مزارع الأبقار المتخصصة :
هي حيازات تختص بتربية الأبقار لأغراض تجارية، وتحتوي على مرابط وحظائر للتربية ومحلب آلي وغرفة مبردة أو خزان مبرد ومستودع للأعلاف ... وغيرها.
الدواجن والطيور في الحيازات غير المتخصصة :
تشمل جميع الدواجن في الحيازات غير المتخصصة في إنتاج الدواجن كالدجاج والحمام ... الخ.
مزارع الدواجن المتخصصة :
تنقسم مزارع الدواجن المتخصصة إلى ما يلي :
- مزارع الدجاج اللاحم.
- مزارع الدجاج البياض.
- مزارع أمهات الدجاج اللاحم.
- مزارع جدات الدجاج البياض.
- مزارع جدات الدجاج اللاحم.
- مزارع أمهات الدجاج البياض.
- مزارع أخرى : هي مزارع الدواجن المتخصصة بأنواع غير الدجاج مثل مزارع النعام والسمان ... الخ.
مزارع الاستزراع السمكي :
هي برك أو بحيرات صغيرة مخصصة من أجل تربية الأسماك داخل الحيازة سواء كانت تستخدم فيها مياه عذبة أو مياه مالحة ، وسواء كان الهدف من التربية هو الإكثار أو إنتاج الأسماك.
خلايا النحل (داخل الحيازات) :
تنقسم خلايا النحل إلى نوعين هما : خلايا بلدية (تقليدية) أو خلايا صناعية (حديثة).
الآلات والمعدات الزراعية :
تشمل مختلف أنواع الآلات والمعدات والتجهيزات الآلية الزراعية ووحدات ضخ المياه والدركترات والحصادات وآلات البذر ومواطير الرش وغيرها من الآلات التي يملكها الحائز أو مستأجرة من آخرين ، وسواء كان استخدامها للإنتاج الزراعي والحيواني كلياً أو جزئياً ، وتستبعد من الآلات والمعدات ما يستخدم لأغراض غير الزراعة أثناء السنة الزراعية للتعداد.
الأسمدة :
هي المواد الكيماوية أو العضوية الطبيعية أو المصنعة التي تضاف إلى التربة أو إلى مياه الري وفق مقننات محددة لتزويد النباتات بالمغذيات اللازمة والتي تحتوي على الأقل على نسبة 5% من واحد أو أكثر من المغذيات الثلاثة (نيتروجين، فوسفات، بوتاسيوم).
المبيدات :
هي التي تتضمن مواد كيماوية اصطناعية وتكون على شكل مركز ويجري تخفيفها قبل استعمالها بمواد مختلفة مثل الماء والكيروسين وغيرها ، وتستخدم لتخفيف أثر الآفات الضارة بالمحاصيل أو الحيوانات والقضاء عليها.
الإرشاد الزراعي :
هو عملية تعليمية غير رسمية يهدف إلى خدمة وتوعية المزارعين وأسرهم واستغلال إمكانيتهم المتاحة وجهودهم الذاتية ومساعدتهم على رفع مستواهم الاجتماعي والاقتصادي عن طريق استخدام الوسائل والأساليب العلمية الحديثة في تطوير مهارات المزارعين وبالتالي تحسين وزيادة الإنتاج الزراعي ، ومصادر الإرشاد الزراعي هي :
- وزارة الزراعة.
- الجمعيات التعاونية.
- شركات/محلات بيع المواد الزراعية.
- مزارعين آخرين .
- وسائل الإعلام.
- مصادر إرشاد أخرى ، مثل صندوق التنمية الزراعية والكليات الزراعية في الجامعات وكذلك المعارض الزراعية ... الخ .
مصادر التمويل :
يقصد بها الجهات التي لجأ إليها الحائز للحصول على الأموال لتمويل مشاريع خاصة بالحيازة ، على أن هذه الأموال هي لتمويل المشاريع الزراعية داخل الحيازة وليست خارجها أو على مجالات أخرى غير الزراعة ، ومصادر التمويل هي :
(صندوق التنمية الزراعية ، البنوك التجارية ، الأفراد ، الحائز نفسه ، أو من مصادر تمويل أخرى).
