loading
فرز

الهيئة العامة للإحصاء : ارتفاع نسبة المساكن المشغولة بمالكيها من الأسر السعودية الى 62.08٪وانخفاض المستأجرة إلى 35.49٪

أصدرت الهيئة العامة للإحصاء (GaStat) اليوم الثلاثاء 1441/2/9 هــ  الموافق 2019/10/8 م عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت www.stats.gov.sa  نشرة إحصاءات المساكن  لمنتصف عام 2019م،  والتي تجمع نتائج المسح الميداني ، إضافة إلى بيانات سجلية من وزارة الإسكان تتعلق بالدعم السكني . وتهدف نشرة إحصاءات المساكن إلى توفير بيانات عن المساكن المشغولة بأسر سعودية على مستوى المناطق الإدارية في المملكة العربية السعودية، ودراسة تأثير خصائص المسكن والبيئة المحيطة بها وإيجاد قاعدة بيانات عن المساكن والاستيفاء بالمتطلبات المحلية والدولية واحتياجات المخططين والباحثين من البيانات الأساسية عن خصائص المساكن والتي تتطلَّبُها خطط التنمية. بالإضافة إلى توفير البيانات والمؤشرات للمساكن دوريًّا وذلك لقياس التغير الحاصل في خصائص المساكن مع مرور الزمن، وإجراء المقارنات المحلية والإقليمية والدولية. وقد أظهرتْ نشرة إحصاءات المساكن لمنتصف عام 2019م من واقع المسح الميداني ارتفاعاً في نسبة المساكن المشغولة بأسر سعودية من إجمالي المساكن المشغولة بأسر إلى (64.85%) مقارنة بـ (64.17 %) لمنتصف عام 2018م، بواقع (3,681,927) مسكناً، وذلك بزيادة عن منتصف عام 2018م بلغت (90,829) مسكناً، بنسبة تغير بلغت (2.53 %).  كما أظهرت نتائج النشرة زيادة في نسبة المساكن المملوكة المشغولة بأسر سعودية (من إجمالي المساكن المشغولة بأسر سعودية) إلى (62.08٪) مقارنة بـ (60.49٪) في منتصف عام 2018م، وزيادةً في نسبة المساكن المملوكة المشغولة بأسر سعودية (من إجمالي المساكن المشغولة بأسر سعودية) بعد استبعاد المساكن التي تم إنشاؤها بمواد بناء غير مادة المسلح كــ (الطين، والحجر، والطوب، والبلك) إلى (53.31٪) مقارنة بـ(51.70٪) في منتصف عام 2018م. كما أظهرت النتائج انخفاضاً في نسبة المساكن المستأجرة المشغولة بأسر سعودية (من إجمالي المساكن المشغولة بأسر سعودية) إلى (35.49٪) مقارنة بـ (37.63٪) في منتصف عام 2018م،  وزيادة في نسبة المساكن المقدمة من صاحب العمل المشغولة بأسر سعودية إلى (2.32٪) مقارنة بـ (1.72٪) في منتصف عام 2018م, علمًا بأنَّ هذه النسب لا تعكس نسب تملك الأفراد للمساكن، وإنما صفة المسكن (مملوك، مُستأجر، مُقدم من جهة العمل) والتي تقيم بها الأسرة أثناء زيارة الباحث خلال فترة الإسناد الزمني للمسح، ولا تشمل ما تملكه الأسرة من مساكن في أماكن أخرى. وأظهرت نتائج النشرة زيادةً في نسبة المساكن ذات البناء المسلح المشغولة بأسر سعودية إلى (89.84%) مقارنةً بـ (89.54٪) في منتصف عام 2018م، بينما انخفضت نسبة المساكن المشغولة بأسر سعودية والتي اسُتخدم في بنائها (البلك / الطوب) إلى نسبة (10.15%) مقارنة بـ (10.44٪) بمنتصف عام 2018 م. وأظهرت نتائج نشرة إحصاءات المساكن منتصف 2019م أن الغالبية العظمى من المساكن المشغولة بأسر سعودية تعتمد على الشبكة العامة كمصدر رئيس للكهرباء بنسبة (99.89%).   كما أظهرت نتائج النشرة من خلال البيانات السجلية لوزارة الإسكان أن أعداد المستفيدين من عقود الدعم السكني المقدَّمة من قِبل برنامج سكني قد بلغت خلال الفترة من (26 أبريل 2018 وحتى 25 أبريل 2019) (79,641) أسرة سعودية على مستوى المناطق الإدارية.

Image Alt Text

المتحدث الرسمي لهيئة الإحصاء: نرحب بشركاء النجاح للعمل في تعداد السعودية 2020

وفقًا لعقود مؤقتة تمتد شهرًا كامًلا المتحدث الرسمي لهيئة الإحصاء: نرحب بشركاء النجاح للعمل في تعداد السعودية 2020 أكد المتحدث الرسمي للهيئة العامة للإحصاء الأستاذ محمد بن سعد الدخيني أن الهيئة تقدم شكرها وتقديرها للراغبين في دعمها خلال عمليات تعداد السعودية للسكان والمساكن والمنشآت 2020 في جميع مناطق المملكة ومحافظتها، وذلك من خلال رابط التسجيل http://www.saudicensus.sa/ar/node/17 الذي سيتم تلقي الطلبات من خلاله وحتى نهاية  يوم  الخميس الأسبوع  المقبل 18 صفر 1414ه الموافق 17 اكتوبر 2019م. وأوضح الدخيني، أنه يحق للجميع المشاركة في التقدم للتعاون مع الهيئة في تنفيذ (تعداد السعودية 2020) وفقًا للشروط العامة التي وضعتها الهيئة للمساهمة في الوصول إلى القادرين على دعمها في استكمال أعمال التعداد لتحقيق أهدافها المرجوة. وأبان المتحدث الرسمي، أن العمل في التعداد سيتم وفق عقود مؤقتة يمثل أغلبها الباحثون والذين سيستمر عملهم لمدة شهر واحدًا، متوقعًا أن يبلغ عددهم 60 ألفًا، وستكون الأعمال الميدانية في الفترة المسائية، مشيرًا إلى أنه سيتم التواصل مع المشاركين المتعاونين في التعداد بعد إغلاق التسجيل وفقًا لكل مرحلة عن طريق وسائل التواصل المسجَّلة في طلب التعاون مع الهيئة. تجدر الإشارة إلى أن التعداد الخامس للسكان والمساكن والمنشآت في المملكة العربية السعودية  "تعداد السعودية 2020" والذي سيكون مساءُ يوم الثلاثاء 17 مارس 2020م هو بدايةُ العدِّ الفعلي له "ليلة الإسناد الزمني" - سيوفِّر قاعدةً عريضة من البيانات الإحصائية لتُستخدم كأساسٍ موثوق به في إجراء الدراسات والبحوث التي تتطلَّبُها برامج وخطط التنمية في المملكة وتحقيق رؤية 2030، إضافة إلى توفير البيانات والمؤشرات الإحصائية لقياس التغيّر الحادث في الخصائص السكانية مع مرور الزمن، وإجراء المقارنات المحلية والإقليمية والدولية، ومراجعة وتقييم التقديرات السكانية المستقبلية.

الهيئة العامة للإحصاء" تصدر نشرة مسح الطاقة المنزلي عام 2019م

"الهيئة العامة للإحصاء" تصدر نشرة مسح الطاقة المنزلي عام 2019م أصدرت الهيئة العامة للإحصاء (GaStat) عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت www.stats.gov.sa "نشرة مسح الطاقة المنزلي للعام 2019م" وهو عبارة عن مسح ميداني يتم فيه جمعُ البيانات المتعلقة بالطاقة المنزلية لعينة من الأسر تغطي جميع المناطق الثلاث عشرة في المملكة ، بهدف توفير بيانات تتعلق بنوع المسكن ومكوِّناتـه، والمساحـات التي يتم تكييفها وتدفئتها، و بيانات عن استخدامات الأسرة للوقود بكافة أنواعه ، والتعرف على أنماط استهلاك الطاقة، وأشكالها المستخدمة في القطاع المنزلي، وأثر ذلك على سلوك المجتمع. وأظهرت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن نسبة (100٪) من الأسر تستخدم "الكهرباء" في المسكن حيث إن (99.50٪) مساكنهم متصلة بشبكة الكهرباء العامة، في حين أن (0.38٪) يستخدمون شبكة خاصة كمصدر للكهرباء، بينما (0.12٪) يستخدمون المولِّد الخاص كمصدر للكهرباء، كما أوضحت نتائج المسح أن نسبة الأسر التي تستخدم الطاقة الشمسية في المنزل بلغت (1.60٪). وكشفت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن نسبة الأسر التي تستخدم عدادات كهربائية مستقلة بلغت (85.29٪)، بينما (14.71٪) من الأسر تشترك في عداد الكهرباء، في حين أن نسبة (18.01٪) من الأسر تستخدم المنظم الكهربائي في المسكن. وفيما يتعلق باستخدام الوقود في الطبخ فقد أظهرت نتائج المسح أن نحو نسبة (89.34 ٪) من الأسر تستخدم الغاز كوقود رئيس للطبخ، بينما نسبة (10.18 ٪) من الأسر تستخدم الكهرباء لهذا الغرض، في حين أن نسبة (0.30%) من الأسر تستخدم الحطب كوقود رئيس للطبخ، وكشفت نتائج المسح أن هناك (8.64٪) من الأسر تستخدم الكتل الحيوية (الحطب، والفحم، والمخلفات الزراعية)، فيما بلغت استخدام الحطب في المسكن لأغراض التدفئة أو الطبخ( 12.73%). وبشأن سلوك وأنماط الأسر في ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية فقد أظهرت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن نسبة (55.29٪) من الأسر مهتمة بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، بينما نجد أن نسبة (37.69٪) من الأسر مهتمة بذلك بعض الشيء، في حين أن (7.02٪) من الأسر غير مهتمة نهائيًّا بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، وأوضحت نتائج المسح أن نسبة (36.30 ٪) من الأسر تستخدم أجهزة ترشيد الطاقة الكهربائية في المسكن في حين أن نسبة (63.70 ٪) من الأسر لا تستخدم أي أجهزة ترشيد للطاقة الكهربائية. وكشفت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن حجم الاستهلاك الكلي لاستخدامات القطاع المنزلي من الوقود، والمتمثلة في مادة الديزل (زيت الوقود)، ومادة القاز (الكيروسين)، ومادة الغاز ( LPG) قد بلغت أكثر من مليار لتر (1,049,620,514) في جميع مناطق المملكة، حيث وصل حجم الاستهلاك من مادة الديزل (زيت الوقود) إلى (4,246,564) أربعةِ ملايين ومائتين وستٍّ وأربعين ألفًا وخمسمائةٍ وأربعةٍ وستين لترًا، وهو ما يمثل نحو (0.40٪) من حجم الاستهلاك الكلي، فيما بلغ حجم الاستهلاك من مادة القاز (الكيروسين) أكثر من تسعة عشر مليون لتر (19,539,976) وهو ما يمثل نحو (1.87٪) من حجم الاستهلاك الكلي، في حين بلغ حجم الاستهلاك من مادة الغاز (غاز الميثان) LPG)) أكثر من مليار  لتر مكعب (1,025,833,974) وهو ما يمثل (97.73٪) من حجم الاستهلاك الكلي. وأظهرت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن نسبة (22.15%) من الأسر في المملكة تنفق أقل من (5%) من دخلها على مصاريف الكهرباء ومصادر الوقود الأخرى، في حين أن نسبة (34.49%) تنفق على ذلك ما بين (5 - 10%) من دخلها، بينما نسبة (22.53٪) من الأسر تنفق من دخلها على ذلك ما بين (11- 15٪)، ونسبة (13.62%) تنفق ما بين (16-20%) من دخلها على مصاريف الكهرباء ومصادر الوقود الأخرى، بينما نجد أن (7.21%) من الأسر تنفق على ذلك أكثر من (20%) من دخلها. الجدير بالذكر أن مسح الطاقة المنزلي لعام 2019م يعدُّ المسح الثالث الذي بدأت الهيئة العامة للإحصاء تنفِّذه بشكل سنوي منذ عام 2017م.

Image Alt Text

الهيئة العامة للإحصاء تصدر نتائج "مسح الإنتاج الزراعي" ثالث المسوح الزراعية الجديدة

خلال لقاء جمع وسائل الإعلام والمختصين بالقطاع الزراعي الهيئة العامة للإحصاء تصدر نتائج "مسح الإنتاج الزراعي" ثالث المسوح الزراعية الجديدة عقدت الهيئة العامة للإحصاء (GASTAT) اليوم الأربعاء 3/2/1441هـ الموافق 2/10/2019م لقاءً تعريفيًّا في مقرها بالرياض للإعلان عن نتائج "مسح الإنتاج الزراعي" ثالث المسوح الإحصائية الزراعية الجديدة، والذي يتمُّ من خلاله توفير تقديرات ومؤشرات تتعلق بالإنتاج الزراعي بشقيه (النباتي والحيواني)، وجرى خلال اللقاء التعريف بتفاصيل نتائج مسح الحيازات الزراعية ومسح المشاريع الزراعية المتخصصة التي تم إصدارها خلال الأيام القليلة الماضية؛ نظرًا لأهمية توفير بينات إحصائية عن القطاع الزراعي، ودعمًا لمتخذي القرار وراسمي السياسات في هذا القطاع. وقد أكد معالي رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد بن سليمان التخيفي على أهمية هذا اللقاء الذي جميع وسائل الإعلام وعملاء الهيئة من القطاعين الحكومي والخاص المعنيين والمهتمين بالقطاع الزراعي باعتبارهم شركاء فعَّالين في تطوير العمل الإحصائي بالمملكة، وأشار إلى أهمية العمل التشاركي مع مستخدمي البيانات، وتعظيم سبل استخدامها للوصول للأهداف المرجوة، كما أكَّد على سعي الهيئة المستمر لسد فجوة الطلب المتزايد على البيانات الإحصائية وخصوصًا في هذا التوقيت الذي تشهد فيه المملكة نموًّا متسارعًا وتطورًا غير مسبوق على كافة الأصعدة؛ الأمر الذي يحتم على الهيئة مواكبة هذا الحراك الاقتصادي والاجتماعي والمعرفي،  بالإضافة إلى الشراكة القائمة مع كافة وسائل الإعلام لرفع الوعي الاحصائي، والتعاون في نشر البيانات الإحصائية التي تصدرها الهيئة للوصل لكافة عملائها والمعنيين بمنتجاتها الإحصائية. وأظهرت نتائج مسح الإنتاج الزراعي لعام 2018م أن إجمالي المساحة المزروعة بالحبوب في المملكة لعام 2017م قد بلغت (2.780.295) دونمًا، حُصد منها (2.639.983) دونمًا، وبلغ إجمالي إنتاج الحبوب على مستوى المناطق الإدارية بالمملكة (1.287.449) طنًّا؛ وبلغت نسبة كمية الإنتاج المباع (70.1%) من إجمالي إنتاج الحبوب، أما الخضراوات المكشوفة فقد بلغت المساحة المزروعة بها (797.181) دونمًا، وبلغت نسبة كمية الإنتاج المباع (88.3%) من إجمالي إنتاج الخضروات المكشوفة، بينما بلغت المساحة المزروعة بالخضراوات المحمية بالمملكة (31.937.643) مترًا مربعًا، وبلغ إجمالي عدد البيوت المحمية (71.424) بيتًا محميًّا. من جانب آخر أظهرت نتائج المسح أن إجمالي عدد أشجار النخيل بالمملكة بلغ (30.429.607) نخلات، وقد بلغت كمية إنتاج النخيل بالمملكة لعام 2017م (1.427.506) أطنان، واحتلَّ صنف الخلاص المرتبة الأولى من حيث عدد أشجار النخيل بالمملكة؛ إذ بلغ عدد أشجاره (7.743.878) نخلة، وجاء صنف السكري الأصفر في المرتبة الثانية؛ إذ بلغ عدد أشجاره (4.679.594) نخلة. هذا وكشفت نتائج المسح أن إجمالي عدد الأشجار الدائمة (عدا أشجار النخيل) بالمملكة قد بلغ (25.918.493) شجرة، وبلغ عدد المُثمِر منها (18.390.803) أشجار، حيث بلغ إجمالي كمية إنتاج الأشجار الدائمة (666264) طن. ، وبلغت نسبة كمية الإنتاج المباع (88.8%) من إجمالي كمية إنتاج الأشجار الدائمة، وقد أتت أشجار الزيتون في المرتبة الأولى؛ إذ شكَّلت نحو نصف عدد الأشجار الدائمة بالمملكة (عدا أشجار النخيل) وبلغ عددها (12.775.819) شجرة. أما عن الثروة الحيوانية فقد أظهرت نتائج المسح أن إجمالي عدد الضأن في الحيازات الزراعية قد بلغ (9.396.449) رأسًا، وتمثل الإناث الحلوب من إناث الضأن (سنة فأكثر) نسبة (57.7%)، أما من حيث السلالة فقد جاءت سلالة النعيمي الأعلى بين السلالات بنسبة بلغت (39.7%) من إجمالي عدد الضأن في المملكة. في حين بلغ عدد الماعز في الحيازات الزراعية (3.607.524) رأسًا، وتمثِّل الإناث الحلوب من إناث الماعز (سنة فأكثر) نسبة (51.4%)، ومن حيث السلالة فإن نسبة السلالة المحليَّة هي الأعلى بين السلالات حيث بلغت (97.9%) من إجمالي عدد الماعز في المملكة. وكشفت نتائج المسح أن إجمالي عدد الإبل في الحيازات الزراعية بلغ (487.823) رأسًا، وتمثِّل الإناث الحلوب من إناث الإبل (4سنوات فأكثر) نسبة (48.3%)، وكانت السلالة المحليَّة هي الأعلى بين السلالات، حيث بلغت نسبتُها (94.9%) من إجمالي عدد الإبل في المملكة. من جانب آخر بلغ إجمالي عدد الأبقار في الحيازات الزراعية (30.891) رأسًا (علمًا بأنَّ هذه الأعداد لا تشمل أعداد الأبقار في مزارع الأبقار المتخصصة)، وتمثِّل الإناث الحلوب من إناث الأبقار (سنتين فأكثر) نسبة (54%)، وكانت السلالة المحلية هي الأعلى بين السلالات حيث بلغت ما نسبته (90%) من إجمالي عدد الأبقار في المملكة. الجدير بالذكر أن الهيئة العامة للإحصاء مستمرة في إصدار منتجات إحصائية جديدة تغطي الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والمعرفية، وذلك وفقًا لخطتها التي تمَّ إعدادُها بالتشارك مع جميع المعنيين بالعمل الإحصائي من مقدمي ومستخدمي البيانات الإحصائية؛ تلبيةً للمتطلبات المحلية والدولية من البيانات والمؤشرات.

الهيئة العامة للإحصاء : ارتفاع نسبة المساكن المشغولة بمالكيها من الأسر السعودية الى 62.08٪وانخفاض المستأجرة إلى 35.49٪

أصدرت الهيئة العامة للإحصاء (GaStat) اليوم الثلاثاء 1441/2/9 هــ  الموافق 2019/10/8 م عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت www.stats.gov.sa  نشرة إحصاءات المساكن  لمنتصف عام 2019م،  والتي تجمع نتائج المسح الميداني ، إضافة إلى بيانات سجلية من وزارة الإسكان تتعلق بالدعم السكني . وتهدف نشرة إحصاءات المساكن إلى توفير بيانات عن المساكن المشغولة بأسر سعودية على مستوى المناطق الإدارية في المملكة العربية السعودية، ودراسة تأثير خصائص المسكن والبيئة المحيطة بها وإيجاد قاعدة بيانات عن المساكن والاستيفاء بالمتطلبات المحلية والدولية واحتياجات المخططين والباحثين من البيانات الأساسية عن خصائص المساكن والتي تتطلَّبُها خطط التنمية. بالإضافة إلى توفير البيانات والمؤشرات للمساكن دوريًّا وذلك لقياس التغير الحاصل في خصائص المساكن مع مرور الزمن، وإجراء المقارنات المحلية والإقليمية والدولية. وقد أظهرتْ نشرة إحصاءات المساكن لمنتصف عام 2019م من واقع المسح الميداني ارتفاعاً في نسبة المساكن المشغولة بأسر سعودية من إجمالي المساكن المشغولة بأسر إلى (64.85%) مقارنة بـ (64.17 %) لمنتصف عام 2018م، بواقع (3,681,927) مسكناً، وذلك بزيادة عن منتصف عام 2018م بلغت (90,829) مسكناً، بنسبة تغير بلغت (2.53 %).  كما أظهرت نتائج النشرة زيادة في نسبة المساكن المملوكة المشغولة بأسر سعودية (من إجمالي المساكن المشغولة بأسر سعودية) إلى (62.08٪) مقارنة بـ (60.49٪) في منتصف عام 2018م، وزيادةً في نسبة المساكن المملوكة المشغولة بأسر سعودية (من إجمالي المساكن المشغولة بأسر سعودية) بعد استبعاد المساكن التي تم إنشاؤها بمواد بناء غير مادة المسلح كــ (الطين، والحجر، والطوب، والبلك) إلى (53.31٪) مقارنة بـ(51.70٪) في منتصف عام 2018م. كما أظهرت النتائج انخفاضاً في نسبة المساكن المستأجرة المشغولة بأسر سعودية (من إجمالي المساكن المشغولة بأسر سعودية) إلى (35.49٪) مقارنة بـ (37.63٪) في منتصف عام 2018م،  وزيادة في نسبة المساكن المقدمة من صاحب العمل المشغولة بأسر سعودية إلى (2.32٪) مقارنة بـ (1.72٪) في منتصف عام 2018م, علمًا بأنَّ هذه النسب لا تعكس نسب تملك الأفراد للمساكن، وإنما صفة المسكن (مملوك، مُستأجر، مُقدم من جهة العمل) والتي تقيم بها الأسرة أثناء زيارة الباحث خلال فترة الإسناد الزمني للمسح، ولا تشمل ما تملكه الأسرة من مساكن في أماكن أخرى. وأظهرت نتائج النشرة زيادةً في نسبة المساكن ذات البناء المسلح المشغولة بأسر سعودية إلى (89.84%) مقارنةً بـ (89.54٪) في منتصف عام 2018م، بينما انخفضت نسبة المساكن المشغولة بأسر سعودية والتي اسُتخدم في بنائها (البلك / الطوب) إلى نسبة (10.15%) مقارنة بـ (10.44٪) بمنتصف عام 2018 م. وأظهرت نتائج نشرة إحصاءات المساكن منتصف 2019م أن الغالبية العظمى من المساكن المشغولة بأسر سعودية تعتمد على الشبكة العامة كمصدر رئيس للكهرباء بنسبة (99.89%).   كما أظهرت نتائج النشرة من خلال البيانات السجلية لوزارة الإسكان أن أعداد المستفيدين من عقود الدعم السكني المقدَّمة من قِبل برنامج سكني قد بلغت خلال الفترة من (26 أبريل 2018 وحتى 25 أبريل 2019) (79,641) أسرة سعودية على مستوى المناطق الإدارية.

Image Alt Text

المتحدث الرسمي لهيئة الإحصاء: نرحب بشركاء النجاح للعمل في تعداد السعودية 2020

وفقًا لعقود مؤقتة تمتد شهرًا كامًلا المتحدث الرسمي لهيئة الإحصاء: نرحب بشركاء النجاح للعمل في تعداد السعودية 2020 أكد المتحدث الرسمي للهيئة العامة للإحصاء الأستاذ محمد بن سعد الدخيني أن الهيئة تقدم شكرها وتقديرها للراغبين في دعمها خلال عمليات تعداد السعودية للسكان والمساكن والمنشآت 2020 في جميع مناطق المملكة ومحافظتها، وذلك من خلال رابط التسجيل http://www.saudicensus.sa/ar/node/17 الذي سيتم تلقي الطلبات من خلاله وحتى نهاية  يوم  الخميس الأسبوع  المقبل 18 صفر 1414ه الموافق 17 اكتوبر 2019م. وأوضح الدخيني، أنه يحق للجميع المشاركة في التقدم للتعاون مع الهيئة في تنفيذ (تعداد السعودية 2020) وفقًا للشروط العامة التي وضعتها الهيئة للمساهمة في الوصول إلى القادرين على دعمها في استكمال أعمال التعداد لتحقيق أهدافها المرجوة. وأبان المتحدث الرسمي، أن العمل في التعداد سيتم وفق عقود مؤقتة يمثل أغلبها الباحثون والذين سيستمر عملهم لمدة شهر واحدًا، متوقعًا أن يبلغ عددهم 60 ألفًا، وستكون الأعمال الميدانية في الفترة المسائية، مشيرًا إلى أنه سيتم التواصل مع المشاركين المتعاونين في التعداد بعد إغلاق التسجيل وفقًا لكل مرحلة عن طريق وسائل التواصل المسجَّلة في طلب التعاون مع الهيئة. تجدر الإشارة إلى أن التعداد الخامس للسكان والمساكن والمنشآت في المملكة العربية السعودية  "تعداد السعودية 2020" والذي سيكون مساءُ يوم الثلاثاء 17 مارس 2020م هو بدايةُ العدِّ الفعلي له "ليلة الإسناد الزمني" - سيوفِّر قاعدةً عريضة من البيانات الإحصائية لتُستخدم كأساسٍ موثوق به في إجراء الدراسات والبحوث التي تتطلَّبُها برامج وخطط التنمية في المملكة وتحقيق رؤية 2030، إضافة إلى توفير البيانات والمؤشرات الإحصائية لقياس التغيّر الحادث في الخصائص السكانية مع مرور الزمن، وإجراء المقارنات المحلية والإقليمية والدولية، ومراجعة وتقييم التقديرات السكانية المستقبلية.

الهيئة العامة للإحصاء" تصدر نشرة مسح الطاقة المنزلي عام 2019م

"الهيئة العامة للإحصاء" تصدر نشرة مسح الطاقة المنزلي عام 2019م أصدرت الهيئة العامة للإحصاء (GaStat) عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت www.stats.gov.sa "نشرة مسح الطاقة المنزلي للعام 2019م" وهو عبارة عن مسح ميداني يتم فيه جمعُ البيانات المتعلقة بالطاقة المنزلية لعينة من الأسر تغطي جميع المناطق الثلاث عشرة في المملكة ، بهدف توفير بيانات تتعلق بنوع المسكن ومكوِّناتـه، والمساحـات التي يتم تكييفها وتدفئتها، و بيانات عن استخدامات الأسرة للوقود بكافة أنواعه ، والتعرف على أنماط استهلاك الطاقة، وأشكالها المستخدمة في القطاع المنزلي، وأثر ذلك على سلوك المجتمع. وأظهرت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن نسبة (100٪) من الأسر تستخدم "الكهرباء" في المسكن حيث إن (99.50٪) مساكنهم متصلة بشبكة الكهرباء العامة، في حين أن (0.38٪) يستخدمون شبكة خاصة كمصدر للكهرباء، بينما (0.12٪) يستخدمون المولِّد الخاص كمصدر للكهرباء، كما أوضحت نتائج المسح أن نسبة الأسر التي تستخدم الطاقة الشمسية في المنزل بلغت (1.60٪). وكشفت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن نسبة الأسر التي تستخدم عدادات كهربائية مستقلة بلغت (85.29٪)، بينما (14.71٪) من الأسر تشترك في عداد الكهرباء، في حين أن نسبة (18.01٪) من الأسر تستخدم المنظم الكهربائي في المسكن. وفيما يتعلق باستخدام الوقود في الطبخ فقد أظهرت نتائج المسح أن نحو نسبة (89.34 ٪) من الأسر تستخدم الغاز كوقود رئيس للطبخ، بينما نسبة (10.18 ٪) من الأسر تستخدم الكهرباء لهذا الغرض، في حين أن نسبة (0.30%) من الأسر تستخدم الحطب كوقود رئيس للطبخ، وكشفت نتائج المسح أن هناك (8.64٪) من الأسر تستخدم الكتل الحيوية (الحطب، والفحم، والمخلفات الزراعية)، فيما بلغت استخدام الحطب في المسكن لأغراض التدفئة أو الطبخ( 12.73%). وبشأن سلوك وأنماط الأسر في ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية فقد أظهرت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن نسبة (55.29٪) من الأسر مهتمة بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، بينما نجد أن نسبة (37.69٪) من الأسر مهتمة بذلك بعض الشيء، في حين أن (7.02٪) من الأسر غير مهتمة نهائيًّا بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، وأوضحت نتائج المسح أن نسبة (36.30 ٪) من الأسر تستخدم أجهزة ترشيد الطاقة الكهربائية في المسكن في حين أن نسبة (63.70 ٪) من الأسر لا تستخدم أي أجهزة ترشيد للطاقة الكهربائية. وكشفت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن حجم الاستهلاك الكلي لاستخدامات القطاع المنزلي من الوقود، والمتمثلة في مادة الديزل (زيت الوقود)، ومادة القاز (الكيروسين)، ومادة الغاز ( LPG) قد بلغت أكثر من مليار لتر (1,049,620,514) في جميع مناطق المملكة، حيث وصل حجم الاستهلاك من مادة الديزل (زيت الوقود) إلى (4,246,564) أربعةِ ملايين ومائتين وستٍّ وأربعين ألفًا وخمسمائةٍ وأربعةٍ وستين لترًا، وهو ما يمثل نحو (0.40٪) من حجم الاستهلاك الكلي، فيما بلغ حجم الاستهلاك من مادة القاز (الكيروسين) أكثر من تسعة عشر مليون لتر (19,539,976) وهو ما يمثل نحو (1.87٪) من حجم الاستهلاك الكلي، في حين بلغ حجم الاستهلاك من مادة الغاز (غاز الميثان) LPG)) أكثر من مليار  لتر مكعب (1,025,833,974) وهو ما يمثل (97.73٪) من حجم الاستهلاك الكلي. وأظهرت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن نسبة (22.15%) من الأسر في المملكة تنفق أقل من (5%) من دخلها على مصاريف الكهرباء ومصادر الوقود الأخرى، في حين أن نسبة (34.49%) تنفق على ذلك ما بين (5 - 10%) من دخلها، بينما نسبة (22.53٪) من الأسر تنفق من دخلها على ذلك ما بين (11- 15٪)، ونسبة (13.62%) تنفق ما بين (16-20%) من دخلها على مصاريف الكهرباء ومصادر الوقود الأخرى، بينما نجد أن (7.21%) من الأسر تنفق على ذلك أكثر من (20%) من دخلها. الجدير بالذكر أن مسح الطاقة المنزلي لعام 2019م يعدُّ المسح الثالث الذي بدأت الهيئة العامة للإحصاء تنفِّذه بشكل سنوي منذ عام 2017م.

Image Alt Text

الهيئة العامة للإحصاء تصدر نتائج "مسح الإنتاج الزراعي" ثالث المسوح الزراعية الجديدة

خلال لقاء جمع وسائل الإعلام والمختصين بالقطاع الزراعي الهيئة العامة للإحصاء تصدر نتائج "مسح الإنتاج الزراعي" ثالث المسوح الزراعية الجديدة عقدت الهيئة العامة للإحصاء (GASTAT) اليوم الأربعاء 3/2/1441هـ الموافق 2/10/2019م لقاءً تعريفيًّا في مقرها بالرياض للإعلان عن نتائج "مسح الإنتاج الزراعي" ثالث المسوح الإحصائية الزراعية الجديدة، والذي يتمُّ من خلاله توفير تقديرات ومؤشرات تتعلق بالإنتاج الزراعي بشقيه (النباتي والحيواني)، وجرى خلال اللقاء التعريف بتفاصيل نتائج مسح الحيازات الزراعية ومسح المشاريع الزراعية المتخصصة التي تم إصدارها خلال الأيام القليلة الماضية؛ نظرًا لأهمية توفير بينات إحصائية عن القطاع الزراعي، ودعمًا لمتخذي القرار وراسمي السياسات في هذا القطاع. وقد أكد معالي رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد بن سليمان التخيفي على أهمية هذا اللقاء الذي جميع وسائل الإعلام وعملاء الهيئة من القطاعين الحكومي والخاص المعنيين والمهتمين بالقطاع الزراعي باعتبارهم شركاء فعَّالين في تطوير العمل الإحصائي بالمملكة، وأشار إلى أهمية العمل التشاركي مع مستخدمي البيانات، وتعظيم سبل استخدامها للوصول للأهداف المرجوة، كما أكَّد على سعي الهيئة المستمر لسد فجوة الطلب المتزايد على البيانات الإحصائية وخصوصًا في هذا التوقيت الذي تشهد فيه المملكة نموًّا متسارعًا وتطورًا غير مسبوق على كافة الأصعدة؛ الأمر الذي يحتم على الهيئة مواكبة هذا الحراك الاقتصادي والاجتماعي والمعرفي،  بالإضافة إلى الشراكة القائمة مع كافة وسائل الإعلام لرفع الوعي الاحصائي، والتعاون في نشر البيانات الإحصائية التي تصدرها الهيئة للوصل لكافة عملائها والمعنيين بمنتجاتها الإحصائية. وأظهرت نتائج مسح الإنتاج الزراعي لعام 2018م أن إجمالي المساحة المزروعة بالحبوب في المملكة لعام 2017م قد بلغت (2.780.295) دونمًا، حُصد منها (2.639.983) دونمًا، وبلغ إجمالي إنتاج الحبوب على مستوى المناطق الإدارية بالمملكة (1.287.449) طنًّا؛ وبلغت نسبة كمية الإنتاج المباع (70.1%) من إجمالي إنتاج الحبوب، أما الخضراوات المكشوفة فقد بلغت المساحة المزروعة بها (797.181) دونمًا، وبلغت نسبة كمية الإنتاج المباع (88.3%) من إجمالي إنتاج الخضروات المكشوفة، بينما بلغت المساحة المزروعة بالخضراوات المحمية بالمملكة (31.937.643) مترًا مربعًا، وبلغ إجمالي عدد البيوت المحمية (71.424) بيتًا محميًّا. من جانب آخر أظهرت نتائج المسح أن إجمالي عدد أشجار النخيل بالمملكة بلغ (30.429.607) نخلات، وقد بلغت كمية إنتاج النخيل بالمملكة لعام 2017م (1.427.506) أطنان، واحتلَّ صنف الخلاص المرتبة الأولى من حيث عدد أشجار النخيل بالمملكة؛ إذ بلغ عدد أشجاره (7.743.878) نخلة، وجاء صنف السكري الأصفر في المرتبة الثانية؛ إذ بلغ عدد أشجاره (4.679.594) نخلة. هذا وكشفت نتائج المسح أن إجمالي عدد الأشجار الدائمة (عدا أشجار النخيل) بالمملكة قد بلغ (25.918.493) شجرة، وبلغ عدد المُثمِر منها (18.390.803) أشجار، حيث بلغ إجمالي كمية إنتاج الأشجار الدائمة (666264) طن. ، وبلغت نسبة كمية الإنتاج المباع (88.8%) من إجمالي كمية إنتاج الأشجار الدائمة، وقد أتت أشجار الزيتون في المرتبة الأولى؛ إذ شكَّلت نحو نصف عدد الأشجار الدائمة بالمملكة (عدا أشجار النخيل) وبلغ عددها (12.775.819) شجرة. أما عن الثروة الحيوانية فقد أظهرت نتائج المسح أن إجمالي عدد الضأن في الحيازات الزراعية قد بلغ (9.396.449) رأسًا، وتمثل الإناث الحلوب من إناث الضأن (سنة فأكثر) نسبة (57.7%)، أما من حيث السلالة فقد جاءت سلالة النعيمي الأعلى بين السلالات بنسبة بلغت (39.7%) من إجمالي عدد الضأن في المملكة. في حين بلغ عدد الماعز في الحيازات الزراعية (3.607.524) رأسًا، وتمثِّل الإناث الحلوب من إناث الماعز (سنة فأكثر) نسبة (51.4%)، ومن حيث السلالة فإن نسبة السلالة المحليَّة هي الأعلى بين السلالات حيث بلغت (97.9%) من إجمالي عدد الماعز في المملكة. وكشفت نتائج المسح أن إجمالي عدد الإبل في الحيازات الزراعية بلغ (487.823) رأسًا، وتمثِّل الإناث الحلوب من إناث الإبل (4سنوات فأكثر) نسبة (48.3%)، وكانت السلالة المحليَّة هي الأعلى بين السلالات، حيث بلغت نسبتُها (94.9%) من إجمالي عدد الإبل في المملكة. من جانب آخر بلغ إجمالي عدد الأبقار في الحيازات الزراعية (30.891) رأسًا (علمًا بأنَّ هذه الأعداد لا تشمل أعداد الأبقار في مزارع الأبقار المتخصصة)، وتمثِّل الإناث الحلوب من إناث الأبقار (سنتين فأكثر) نسبة (54%)، وكانت السلالة المحلية هي الأعلى بين السلالات حيث بلغت ما نسبته (90%) من إجمالي عدد الأبقار في المملكة. الجدير بالذكر أن الهيئة العامة للإحصاء مستمرة في إصدار منتجات إحصائية جديدة تغطي الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والمعرفية، وذلك وفقًا لخطتها التي تمَّ إعدادُها بالتشارك مع جميع المعنيين بالعمل الإحصائي من مقدمي ومستخدمي البيانات الإحصائية؛ تلبيةً للمتطلبات المحلية والدولية من البيانات والمؤشرات.